النقيب مصطفي حلمي الضابط المحترم بطل واقعة كمين 15 مايو والذي تصدى شغب عيد حماد ورفض الواسطة والمحسوبيةندعم الضابط البطل

النقيب مصطفي حلمي الضابط المحترم  بطل واقعة كمين 15 مايو والذي تصدى شغب عيد حماد  ورفض الواسطة والمحسوبية
ندعم الضابط البطل
وكان
النائب عيد حماد  عضو مجلس الشعب عايش في دور  عبده موته  رايح يهرب السواق بتاعه  من كمين ١٥ مايو  بعد ضبطه بمواد مخدرة و تعدي علي الظابط  و امين الشرطه 
و بعد ما عمل فيها رئيس و البلد بلده 
قوم ايه  بيعتذر  و بعد ما شتم الضابط و قاله انت مرتشي   بيقولك الشرطة الساهرة علي حماية مصر 
بعد واقعة كمين 15 مايو عيد حماد نائب دائرة حلوان يعتذر لوزير الداخلية
تقدم النائب عيد حماد عضو مجلس النواب عن دائرة حلوان باعتذار إلى وزارة الداخلية، عما بدر من أحد العاملين لديه من تصرفات بكمين 15 مايو بعد إدانته بارتكاب جريمة جنائية يعاقب عليها القانون

وقال النائب عيد حماد، خلال كلمة له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أتوجه إلى وزير الداخلية ولكل ضباط ومجندي الوزارة بالاعتذار عما بدر في كمين 15 مايو مضيفًا أعلن استعدادي الكامل لتحمل المسؤولية والمحاسبة إذا صدر مني أي تصرف غير مقبول تجاه ضباط وأفراد وزارة الداخلية
وأضاف النائب عيد حماد ليس من المعقول أن يكون هذا التصرف هو رد جميل للشرطة المصرية الساهرة على حماية مصر والأمن الداخلي ومستعد لأي مساءلة عما حدث وأجدد اعتذاري لوزارة الداخلية وأدعو الله أن يوفقهم ويعينهم على أداء واجبهم الوطني
وكان كمين أمني بمنطقة 15 مايو حرّر محضر شرطة لسائق خاص لأحد أعضاء مجلس النواب بتهمة إحراز مواد مخدرة بقصد التعاطي وصمم ضابط الشرطة وأفراد الكمين على اتخاذ الإجراءات القانونية رغم وساطة البرلماني الأمر الذي أغضبه بشدة 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أثناء الحرب الأهلية (1975-1990) كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول رث الثياب كريه

(( الملكة تيي الزوجة الملكية العظمى ))بقلم / إسراء حبيش,كاتبة و باحثة في الاثار المصرية و عضو في فريق حراس الحضارة لنشر الوعي الأثري.هى ملكة مصرية ليست من عائلة ملكية اصولها مصرية عاصرت الأسرة الثامنة عشر لقبت بالسيدة العظيمة نظرا لمناصبها المرموقة و شخصيتها القوية التي تمتعت بها أصلها :- عاصرت الأسرة الثامنة عشر و هى من أصول مصرية و كان يعتقد البعض أنها من أصل أجنبي و لكن الرأي الأغلب و المرجح أكثر أنها من أصل مصري حيث أن أبوها (يويا ) أحد كهنة الإله ( مين ) سيد أخميم و أمها ( تويا ) شغلت مناصب مرموقة مثل زوجها حيث أنها كانت رئيسة حريم ( مين ) و مغنية معبد ( مين ) في أخميم . حياتها :- تزوجت من امنحتب الثالث حيث أصدر جعارين في مصر و أنحاء امبراطوريته تثبت أنه قد تزوج تيي مما يجعلها الزوجة الملكية العظمى - اولادها ( سات امون - إست - حنوت تا نب - نبت أح - تحتمس - امنحتب الرابع - سمنخ كا رع - السيدة الصغيرة - باكت اتون )- كما و كانت تشارك الملكة تيي امنحتب الثالث في كل اعماله حيث انها ذكرت في الجعارين بجانب زوجها - شاركت في الكثير من امور البلاد السياسية و الدينية و سمح لها بكتابة اسمها داخل خانة ملكية بأول النصوص الملكية - تولت الملكة تي مقاليد الحكم في أواخر أيام زوجها مع احتفاظ زوجها بالسلطة الاسمية فقط و بعدما توفى تولى ابنه امنحتب الرابع ( اخناتون )- بالنسبة لموقفها تجاه الصراع بين اتون و امون يعتقد البعض أنها كانت متعاطفة مع حركة ابنها اخناتون مما يعني انها مؤيدة لآتون (إله قرص الشمس ) و من المحتمل أنها أقامت في اخيتاتون و أنها كانت القوة التي سببت ذلك التحول الديني في عهد ابنها.وفاتها :- يميل البعض إلى انها قد توفيت أثناء حكم ابنها.- و قد دفنت في مقبرة بوادي الملوك بطيبة.