المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر ٥, ٢٠٢٢

إنَّا لله وإنا إليه راجعون د / الطبيب الصحفي محمد أبو الغيط خريج طب أسيوط مات اليوم عن عمر ٣٤ سنة بعد صراع مع السرطان تأمل صِوَره قبل وبعد المرض لك أن تتخيل حجم معاناته مع المرض من خلال يومياته في حسابه/ Mohamed Aboelgheit وهذه اليوميات جمعها في كتابه الذي نشرته دار الشروق قبل موته بأيام تحت عنوان أنا قادم أيها الضوء وصَدَقَ فأْلُهُ، فقد قَدِم إلى منبع الضوء ومصدر النور الله نور السماوات والأرض سبحانه وتعالى كان رحمه الله أديبًا مطبوعًا. وكاتبًا موهوبًا امتهن الكتابة الصحفية وكان فيها فريدًا مميزًا بجانب كونه طبيبًاالناس شهداء الله في الأرض وقد شهد الجميع على حُسن خُلُقه وسمو نفسه، ورقي فكره ونُبْل طبعه وَرِقّة مشاعره ولا عجب فهو كما أعرفُهُ سليل الصالحين وغَرْس الكرام المصلحين /فوالده طبيب الجراحة الصالح التقي د أبو الغيط حفظه الله ورزقه الصبر والثبات اللهم صب على عبدك محمد أبو الغيط الرحمةَ والهناءة والسعادة صبًا واجعله قبره روضة غناء، و واحة فيحاء اللهم اجعل مرضه كفارة لذنوبه، ورِفْعة لمنزلته في الجنة اللهم اربط على قلب والديه، وزوجته وسائر أهله وزملائه برباط الصبر والإيمان"أنا قادم أيها الضوء هذا آخر ما كتبه الصحفي والطبيب المصري محمدأبو الغيط الذي غيبه الموت اليوم الإثنين بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان أثارت الكثير من تعاطف رواد التواصل الاجتماعيإقرأ أيضا وبرز اسم أبو الغيط من خلال كتاباته عن الثورة المصرية وتحقيقاته الاستقصائية التي أثارت استحسان الكثيرين وكان أبو الغيط يوثق أيامه الأخيرة ورحلته المريرة مع السرطان في مجموعة مقالات عبر مواقع التوصل الاجتماعيوقد أعلن مطلع شهر أغسطس آب 2021، عن إصابته بسرطان في المعدة، قائلا إن الورم انتشر في العقد اللمفاوية وأماكن أخرى من جسده.ويعد محمد أبو الغيط من أبرز الكتاب في مجال الصحافة الاستقصائية في المنطقة العربية وحاز على جوائز عديدة من بينها جائزة سمير قصير لحرية الصحافة التي يمنحها الاتحاد الأوروبي في بيروت كما شارك أبو الغيط في التحقيق الذي أشرفت عليه مؤسسة مكافحة الجريمة المنظمة والفساد مع 163 صحافيا حول العالم لجمع ونشر التسريبات السويسرية Swiss Leaks التي كشفت تفاصيل الحسابات الخارجية لشخصيات بارزة بينهم رؤساء وملوك حول العالم وتوفي الكاتب والصحفي المصري بعد أيام من الإعلان عن أحدث بعنوان "أنا قادم أيها الضوءوفي هذا الكتاب لا ينقل محمد أبو الغيط تفاصيل المعركة الشرسة بينه وبين السرطان فقط بل يحكي عن عشرات التفاصيل في جوانب الحياة المختلفة فيقول أكتب لأن الكتابة هي أثري في الحياة هي أهراماتي الخاصة فإلى متى ستبقى منتصبة من بعدي الكتابة هي محاولتي لمغالبة الزمن والموت بأن يبقى اسمي أطول من عدد سنوات حياتي هذه صيحتي محمد أبو الغيط مرَّ من هنا مصر أبوالغيط صحافة

صورة
إنَّا لله وإنا إليه راجعون  د / الطبيب الصحفي محمد أبو الغيط خريج   طب  أسيوط  مات اليوم عن عمر ٣٤ سنة بعد بعد صراع مع السرطان  تأمل صِوَره قبل وبعد المرض  لك أن تتخيل حجم معاناته مع المرض من خلال  يومياته في حسابه/ Mohamed Aboelgheit وهذه اليوميات جمعها في كتابه الذي نشرته دار الشروق قبل موته بأيام تحت عنوان   أنا قادم أيها الضوء   وصَدَقَ فأْلُهُ، فقد قَدِم إلى منبع الضوء  ومصدر النور    الله نور السماوات والأرض سبحانه وتعالى  كان رحمه الله أديبًا مطبوعًا.  وكاتبًا موهوبًا امتهن الكتابة الصحفية وكان فيها فريدًا مميزًا بجانب كونه طبيبًا الناس شهداء الله في الأرض وقد شهد الجميع على حُسن خُلُقه وسمو نفسه، ورقي فكره  ونُبْل طبعه  وَرِقّة مشاعره  ولا عجب فهو كما أعرفُهُ سليل الصالحين وغَرْس الكرام المصلحين /فوالده طبيب الجراحة الصالح التقي د  أبو الغيط   حفظه الله  ورزقه الصبر والثبات  اللهم صب على عبدك محمد أبو الغيط الرحمةَ والهناءة والسعادة صبًا  واجعله قبره روضة غناء، و واحة فيحاء  اللهم اجعل مرضه كفارة لذنوبه، ورِفْعة لمنزلته في الجنة   اللهم اربط

سائق حلوان ينهى حياة شاب أقدم سائق ميكروباص مقيم بمدينة حلوان على إنهاء حياة شاب

صورة
# عاجل  سائق حلوان ينهى حياة شاب  أقدم سائق ميكروباص مقيم بمدينة حلوان على إنهاء حياة شاب، مستخدمًا عصا حديدية فى التعدى عليه بعد تحرشه بفتاة داخل الميكروباص ونتج عن ذلك ارتجاج أودى بحياته بعد مرور ساعتين تبلغ هاتفيًا إلى العميد عمر الفاروق مأمور قسم شرطة حلوان ونائبه من الدكتور حاتم المرسى مدير مستشفى حلوان العام، وصول شاب مقيم بالمساكن الاقتصادية التابعة لدائرة قسم شرطة حلوان، مصابًا بجرح غائر بفروة الرأس، وتم إدخاله إلى الرعاية الطبية المركزة لوجود اشتباه ما بعد الارتجاج حيث قرر المريض للطبيب المعالج، أنه سقط من علو وأثناء إسعافه توفى إلى رحمة الله تعالى تم تشكل فريق بحث برئاسة المقدم محمد المعداوى وبمناظرة الجثة تبين وجود إصابات فى جثمان المتوفى عبارة عن جرح غائر بفروة الرأس وإصابة سحجية بالقدم وبسؤال الطبيب المعالج ومستقبل المتوفى بطوارئ المستشفى، قرر أن المتوفى حضر إلى قسم الطوارئ وادعى سقوطه من شرفة مسكنه بالدور الأول نتيجة تعاطيه المواد المخدرة وأشار إلى أن المتوفى تم إدخاله إلى العناية المركزة وكان بحوزته هاتف محمول ومبلغ مالى وتوفى إلى رحمة الله بعد مرور ساعتين من دخوله مستشف