المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٣٠, ٢٠٢٣

آرثر شوبنهاور (الفيلسوف الذي يكره النساء

صورة
آرثر شوبنهاور (الفيلسوف الذي يكره النساء) كره هذا الفيلسوف النساء  واعتبرَ المرأة منبع الشرور ومثالاً لجنون الشهوة  وتجسيداً للخيانة والغدر والحقد. وحصرَ المرأة في زاوية الجسد فقط وهو يُعرف أيضاً بأنه الفيلسوف صاحب النظرة التشاؤمية وتتمحور أفكاره حول أن العالم ما هو إلا مصدر للكآبة وأن الحياة لا تستحق أن نعيشها ولطالما فكرت  من أين أتت هذه الأفكار لشوبنهاور ولماذا يحقد كل هذا الحقد على النساء وبعدما قرأت كتاب  ( الطفل الذي في داخلك يجب أن يجد منزلاً )  واكتشفت أن كل صفاتنا وأفكارنا ومشاعرنا ما هي إلا انعكاسات لطفولتنا وتربية الوالدين لنا  خطر في بالي أن أعود إلى قصة حياة شوبنهاور وطفولته  لأكتشف أنه بعد انتحار أبيه  عاشت أمه حياتها بالطول والعَرْض بلا ضوابط وتحررت من كل القيود الاجتماعية ورفضت كل معاني الفضيلة  وراحت تُقيم علاقات بلا وازع ديني أو أخلاقي  وتصادمَ الشاب شوبنهاور مع أُمِّه بسبب أسلوب حياتها المتحرر  وحدثت قطيعة تامة بينهما حتى ماتت  ولم يَرها Arthur Schopenhauer (philosopher who hated women)  This philosopher hated women and considered women the source of evil, an example

🇪🇬 🇪🇬. 🇪🇬 مومياء السيدة الغامضة كما أطلق عليها أو السيدة الكبيرة إنها الملكة (تي

صورة
        🇪🇬    🇪🇬. 🇪🇬 مومياء السيدة الغامضة   كما أطلق عليها أو السيدة الكبيرة إنها الملكة (تي) زوجة الملك أمنحتب التالت أهم ملوك الاسرة ال١٨ وأم الملك إخناتون ( أمنحتب الرابع ) وجدة الملك توت عنخ آمون عثر علي المومياء في مقبرة الملك ( أمنحتب الثاني  ) وفي الغالب ان الكهنة قاموا باخفاءها بعد تعرض مقبرتها للنهب والسىرقة  و كان معاها اتنين من المومياوات  وده إللي اكتشفوا عالم الآثار  ( فيكتور لوريه سنة 1898 )  والمومياوات الأخري كانوا لطفل عمره حوالي عشر سنوات وامرأة غير معروفة أصغر سناً والمومياوات التلاتة وجدوا فمكان واحد مجردين من كل الحلي الملكية في غرفة جانبية من مقبرة الملك أمنحتب الثاني ولأن مكنش حد لسه يعرف أسم أي مومياء فيهم أطلق علي مومياء ( تي )  بـ (السيدة الكبيرة )  لإنها كانت الاكبر سنا والمومياء التانيه باسم  ( السيدة الصغيرة )   وفي سنة2010 قام الدكتور زاهي حواس وكان المسئول عن الآثار وقتها بعمل تحليل الحمض النووي وأخيراً أتعرف بشكل رسمي شخصية السيدة الكبيرة وهي الملكة  (  تي )  وإللي أكد شخصيتها أكتر خصلات شعرها الموجودة في مقبرة توت عنخ آمون  وإللي كانت مطابقة لل

الفنان زكي رستم

صورة
                 الفنان زكي رستم كان إنسان محترم جدًا وبين المشهد والآخر يجلس ولا يتكلم مع أي شخص آخر ويخرج من حجرته ليدخل أمام الكاميرا فقط  مشيرة إلى أنه كان يندمج في الدور بشكل عنيف، وعندما يضرب يكون حقيقيًا وتابعت  أنه في إحدى المرات توقفت الكاميرا عن التصوير وجلسنا نستريح بعض الشئ ونتناول الطعام وحدث أنني كنت اتحدث مع يحيى شاهين وابتسمت لجملة قالها  فوجدت رستم ينظر لي غاضبا وقال لي "لماذا تقفي هكذا  ولكني ابتسمت مستعجبة من سؤاله وجاء المخرج وقال لي  لا تواخذيه فهو من طبيعته أن يندمج في دوره بطريقة زائدة على الحد  واستكملت  ظللنا طوال أيام التصوير كلما يشاهدني أقف مع أي شخص نتحدث أجد نظرات الغيرة الحادة في عينيه  حتى أنني بدأت أخاف منه  و في أحد المشاهد داخل الفيلم    صفعني بيده على وجهي وحدث أن اختلط عليه الأمر بين الحقيقة والتمثيل فعندما صفعني على وجهي كانت الصفعة قوية جدًا وموجعة ولم يعطيني مثلها في حياتي سوى شقيقي     مصطفى الصباحي.  وفقدت الوعي عندما شاهدت فمي ينزف الدماء  وعندما عدت للوعي وجدته يبكي ويقول لي بالحرف الواحد  سامحيني يا بنتي، أنا عنيف  أنا وحش قلت له  لا عل