# الفنان المبدع أميتاب باتشان
# الفنان المبدع أميتاب باتشان كان بيشيل مسدس موريس فى رجلة من ابو 8 طلقات بيضرب منه حوالي 150 طلقة ولما المسدس بيخلص بيقوم الفنان طاير حوالي 240متر في الهوا و يوقع واحد من على حصانه و ياخد منه بندقيته الخرطوش ام طلقتين يضرب منها 120 طلقه و يقتل 119 فارس بخيولهم و أول ما يوصل لزعيم العصابة بيكون الطلق خلص منهم هما الاتنين فبيضربوا بعض بالإيد أثناء الخناقة أميتاب باتشان بيشوف وشم على إيد زعيم العصابة فبيعرف انه اخوه اللي وقع في الشلالات من 20سنة ولقاه صياد كنا نتفرج على الفيلم من بعد الظهر يخلص على قبل المغرب كنا جيل على نياته نتفرج ونصدق ونعيش القصة ونعيط على المشهد ونستنى للعيد اللى بعده علشان نقعد 3 ساعات نتفرج علي نفس ذات الفيلم اللى قصته نص ساعة والباقي طايرين في الهوا زي كابتن ماجد لحد هنا ضحكنا اهو كل ما سبق كان المعنى الحرفي انك تكون انت السلعة الشاهد من كلامى الهند مش بتستعبط ولا بتعمل افلام سازجة وعارفة أن نقاد العالم السينمائي كله ضددها على طول الخط إلا أنها ضربت بكل دا عرض الحائط واهتمت بعواطف الناس وعلى أساسها قام اقتصادها السينمائي عارفين اننا شعوب عاطفية