# وفاة الاعلامى السيد موسى
توفي الصحفي الشاب /السيد أحمد موسى أبو الخير وشهرته سيد موسى وأصيب 3 آخرين من أعضاء الأمانة العامة لحزب مستقبل وطن وأمانة الدقهلية إثر وقوع حادث تصادم على الطريق الجديد ( المطرية بورسعيد ) وجرى نقل 3 مصابين إلى مستشفى الزهور في بورسعيد وتوفي الصحفي الشاب متأثرا بغرقه في بحيرة المنزلة فيما يتلقى باقي المصابين العلاج
وتسبب حادث التصادم بين سيارتين ( فيات وربع نقل ) في وفاة الصحفي الشاب السيد أحمد موسى أبو الخير 25 سنة ووصل إلى مستشفى الزهور في بورسعيد جثة هامدة نتيجة غرق وأصيب في الحادث ابن عمه محمد حامد موسى أبو الخير ورامي إبراهيم الحسيني ويتلقون العلاج في مستشفى الزهور ببورسعيد فيما يتلقى مصاب رباع يدعي خالد مجدي حسني 35 سنة من حزب مستقبل وطن العلاج في مستشفى المنزلة المركزي وجار استكمال العلاج اللازم
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
كان حسن طوبار شيخ صيادي المنزلة وصفه المؤرخون بأنه أول مليونير في مصر وقدرت ثروته
# كان حسن طوبار شيخ صيادي المنزلة وصفه المؤرخون بأنه أول مليونير في مصر وقدرت ثروته إبان الحملة الفرنسية على مصر بخمسة ملايين فرنك كذلك كان يملك أسطول صيد يضمّ أكثر من 5 آلاف مركب إلى جانب عدد من مصانع النسيج ومساحات شاسعة من الأراضى الزراعية ولكن عشقه للوطن كان أقوى من حبه لأمواله التي سخرها لمواجهة الحملة الفرنسية رفض طوبار الاحتلال الفرنسي وسخر إمكاناته للتصدي له لذا أحرق جنود الحملة الفرنسية قرية (الجمالية) في مدينة الدقهلية التي كانت في حمايته فصعَّد من مقاومته في إثر ذلك، طلب الجنرال الفرنسي (فيال) في دمياط مقابلة طوبار فرفض وحينما علم بونابرت أرسل بعض الهدايا ومنها سيف من الذهب إلى ( فيال) ليقدمها باسمه إلى المجاهد كي يستميله بها وكتب فيال إلى الشيخ حسن يستدعيه لتسلم هذه الهدايا فرفض وواصل المقاومة وكما يذكر المؤرخ عبد الرحمن الرافعي في أول جزء من ( تاريخ الحركة القومية وتطور نظام الحكم في مصر ) كان طوبار الزعيم الوطني الذي أشعل نار الثورة في مختلف البلاد الواقعة بين دمياط والمن...
كان جنكيز خان قائدًا عسكريًّا شديد البأس وكانت له القدرة على تجميع الناس حوله
# كان جنكيز خان قائدًا عسكريًّا شديد البأس وكانت له القدرة على تجميع الناس حوله وبدأ في التوسع تدريجيًّا في المناطق المحيطة به وسرعان ما اتسعت مملكته حتى بلغت حدودها من كوريا شرقًا إلى حدود الدولة الخوارزمية الإسلامية غربًا ومن سهول سيبريا شمالاً إلى بحر الصين جنوبًا أي أنها كانت تضم من دول العالم حاليًا / الصين وإيران وكازاخستان وكوريا الشمالية والجنوبية ومنغوليا وفيتنام وتايلاند وأجزاء من سيبيريا إلى جانب مملكة لاوس وميانمار ونيبال وبوتان وقبل أن يتوفى جنكيز خان أوصى أن يكون خليفته هو أوقطاي خان وقسم إمبراطوريته إلى خانات بين أبنائه وأحفاده وقد توفي سنة 1227 بعد أن هزم قوات التانجوت وقد دفن في قبر مجهول لايعرف بالضبط أين مكانه في منغوليا وبدأ أحفاده بتوسيع إمبراطوريتهم خلال أرجاء أوراسيا من خلال احتلال أو إنشاء ممالك تابعة لهم داخل الصين الحالية وكوريا والقوقاز وممالك آسيا الوسطى وأجزاء ضخمة من أوروبا الشرقية والشرق الأوسط إلى جانب إنجازاته العسكرية الضخمة فجنكيز خان جعل الإمبراطورية المغولية تتطور ...
تعليقات
إرسال تعليق
مرحبا بكم في ترند اللحظة ٢٠٥٠
Welcome to the trend of the moment 2050