سائق حلوان ينهى حياة شاب أقدم سائق ميكروباص مقيم بمدينة حلوان على إنهاء حياة شاب


# عاجل
 سائق حلوان ينهى حياة شاب 


أقدم سائق ميكروباص مقيم بمدينة حلوان على إنهاء حياة شاب، مستخدمًا عصا حديدية فى التعدى عليه بعد تحرشه بفتاة داخل الميكروباص ونتج عن ذلك ارتجاج أودى بحياته بعد مرور ساعتين


تبلغ هاتفيًا إلى العميد عمر الفاروق مأمور قسم شرطة حلوان ونائبه من الدكتور حاتم المرسى مدير مستشفى حلوان العام، وصول شاب مقيم بالمساكن الاقتصادية التابعة لدائرة قسم شرطة حلوان، مصابًا بجرح غائر بفروة الرأس، وتم إدخاله إلى الرعاية الطبية المركزة لوجود اشتباه ما بعد الارتجاج حيث قرر المريض للطبيب المعالج، أنه سقط من علو وأثناء إسعافه توفى إلى رحمة الله تعالى

تم تشكل فريق بحث برئاسة المقدم محمد المعداوى وبمناظرة الجثة تبين وجود إصابات فى جثمان المتوفى عبارة عن جرح غائر بفروة الرأس وإصابة سحجية بالقدم
وبسؤال الطبيب المعالج ومستقبل المتوفى بطوارئ المستشفى، قرر أن المتوفى حضر إلى قسم الطوارئ وادعى سقوطه من شرفة مسكنه بالدور الأول نتيجة تعاطيه المواد المخدرة وأشار إلى أن المتوفى تم إدخاله إلى العناية المركزة وكان بحوزته هاتف محمول ومبلغ مالى وتوفى إلى رحمة الله بعد مرور ساعتين من دخوله مستشفى حلوان العام
انتقل رجال وحدة مباحث قسم شرطة حلوان لمحل إقامة المجنى عليه بشارع عمر بن عبد العزيز، وبسؤال الأهالى والجيران نفوا ما ذكره المتوفى قبل وفاته، وقرروا أن أحد سائقى الميكروباص قام بالتعدى عليه بعدما قام المتوفى بعدما قام بالتحرش بإحدى الفتيات أثناء استقلالها الميكروباص الخاص به

وبإعداد الأكمنة اللازمة تمكن ضباط وحدة مباحث قسم شرطة حلوان، من ضبط سائق حلوان، فتبين أنه مقيم بمدينة حلوان، ويبلغ من العمر 23 سنة وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة،،،
وأضاف أن المجنى عليه استقل الميكروباص الخاص به من منطقة المعصرة شمال مدينة حلوان  وتحرش بأحد الفتيات كانت تجلس بجواره فاستغاثت به
وأضاف سائق حلوان أنه حدثت مشادة كلامية بينهما وتشابك بالأيدي، وقام بإنزاله من الميكروباص وعند عودته بعد برهة من الوقت فوجئ بالمجنى عليه ينتظره عند مزلقان السكة الحديد بجوار وحدة مرور حلوان بتقاطع شارع عمر بن عبد العزيز مع حفنى أبو جبل، وقام المجنى عليه بالتعدى عليه وضربه بكفك مما أصابه بجرح أعلى العين اليسرى  فقام هو بضربه على رأسه مستخدمًا عصا حديدية كانت بحوزته بالميكروباص ضمن عدة السيارة
تم تحرير المحضر اللازم وجارى عرض المتهم على  @#?النيابة العامه 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أثناء الحرب الأهلية (1975-1990) كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول رث الثياب كريه

(( الملكة تيي الزوجة الملكية العظمى ))بقلم / إسراء حبيش,كاتبة و باحثة في الاثار المصرية و عضو في فريق حراس الحضارة لنشر الوعي الأثري.هى ملكة مصرية ليست من عائلة ملكية اصولها مصرية عاصرت الأسرة الثامنة عشر لقبت بالسيدة العظيمة نظرا لمناصبها المرموقة و شخصيتها القوية التي تمتعت بها أصلها :- عاصرت الأسرة الثامنة عشر و هى من أصول مصرية و كان يعتقد البعض أنها من أصل أجنبي و لكن الرأي الأغلب و المرجح أكثر أنها من أصل مصري حيث أن أبوها (يويا ) أحد كهنة الإله ( مين ) سيد أخميم و أمها ( تويا ) شغلت مناصب مرموقة مثل زوجها حيث أنها كانت رئيسة حريم ( مين ) و مغنية معبد ( مين ) في أخميم . حياتها :- تزوجت من امنحتب الثالث حيث أصدر جعارين في مصر و أنحاء امبراطوريته تثبت أنه قد تزوج تيي مما يجعلها الزوجة الملكية العظمى - اولادها ( سات امون - إست - حنوت تا نب - نبت أح - تحتمس - امنحتب الرابع - سمنخ كا رع - السيدة الصغيرة - باكت اتون )- كما و كانت تشارك الملكة تيي امنحتب الثالث في كل اعماله حيث انها ذكرت في الجعارين بجانب زوجها - شاركت في الكثير من امور البلاد السياسية و الدينية و سمح لها بكتابة اسمها داخل خانة ملكية بأول النصوص الملكية - تولت الملكة تي مقاليد الحكم في أواخر أيام زوجها مع احتفاظ زوجها بالسلطة الاسمية فقط و بعدما توفى تولى ابنه امنحتب الرابع ( اخناتون )- بالنسبة لموقفها تجاه الصراع بين اتون و امون يعتقد البعض أنها كانت متعاطفة مع حركة ابنها اخناتون مما يعني انها مؤيدة لآتون (إله قرص الشمس ) و من المحتمل أنها أقامت في اخيتاتون و أنها كانت القوة التي سببت ذلك التحول الديني في عهد ابنها.وفاتها :- يميل البعض إلى انها قد توفيت أثناء حكم ابنها.- و قد دفنت في مقبرة بوادي الملوك بطيبة.