كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور

كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور
واذا اغاروا فيعكسون الأمر  فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض
وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب 

وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم
قد يبدو المشهد قاس نوعا ما 
لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية
وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم   فكيف بالنساء
فالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها  ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))
ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره
The Arabs used to, if they entered a war, they rode male horses for their endurance and patience, and they avoided the females for fear that they would be lustful and yearn for the voice of the males.
 And if they get jealous, they reverse the matter, as they mount the females because they do not neigh and thus provide them with the factor of surprise. They can also urinate while running, unlike the males who hold their urine while running.
 This falls within the tactics of war

 And if it was necessary for one of them to ride a horse in war, they used to sew the vaginas of their horses so that they would not be impregnated by horses other than their own.
 The scene may look rather harsh
 But they kept their horse bloodline pure
 And on top of that, it is the dignity, dignity, and loftiness of the Arab man who is jealous even of his horse, which is one of the beasts, so how about women?
 Pride and zeal were the characteristics of the Arabs even before the advent of Islam, but Islam refined and refined it. Sufficient evidence is his saying, may God’s prayers and peace be upon him: ((I have come to perfect morals))
 One of the honorable morals of the Arabs in the past was jealousy over their honor, and even over the honor of their neighbour

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أثناء الحرب الأهلية (1975-1990) كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول رث الثياب كريه

(( الملكة تيي الزوجة الملكية العظمى ))بقلم / إسراء حبيش,كاتبة و باحثة في الاثار المصرية و عضو في فريق حراس الحضارة لنشر الوعي الأثري.هى ملكة مصرية ليست من عائلة ملكية اصولها مصرية عاصرت الأسرة الثامنة عشر لقبت بالسيدة العظيمة نظرا لمناصبها المرموقة و شخصيتها القوية التي تمتعت بها أصلها :- عاصرت الأسرة الثامنة عشر و هى من أصول مصرية و كان يعتقد البعض أنها من أصل أجنبي و لكن الرأي الأغلب و المرجح أكثر أنها من أصل مصري حيث أن أبوها (يويا ) أحد كهنة الإله ( مين ) سيد أخميم و أمها ( تويا ) شغلت مناصب مرموقة مثل زوجها حيث أنها كانت رئيسة حريم ( مين ) و مغنية معبد ( مين ) في أخميم . حياتها :- تزوجت من امنحتب الثالث حيث أصدر جعارين في مصر و أنحاء امبراطوريته تثبت أنه قد تزوج تيي مما يجعلها الزوجة الملكية العظمى - اولادها ( سات امون - إست - حنوت تا نب - نبت أح - تحتمس - امنحتب الرابع - سمنخ كا رع - السيدة الصغيرة - باكت اتون )- كما و كانت تشارك الملكة تيي امنحتب الثالث في كل اعماله حيث انها ذكرت في الجعارين بجانب زوجها - شاركت في الكثير من امور البلاد السياسية و الدينية و سمح لها بكتابة اسمها داخل خانة ملكية بأول النصوص الملكية - تولت الملكة تي مقاليد الحكم في أواخر أيام زوجها مع احتفاظ زوجها بالسلطة الاسمية فقط و بعدما توفى تولى ابنه امنحتب الرابع ( اخناتون )- بالنسبة لموقفها تجاه الصراع بين اتون و امون يعتقد البعض أنها كانت متعاطفة مع حركة ابنها اخناتون مما يعني انها مؤيدة لآتون (إله قرص الشمس ) و من المحتمل أنها أقامت في اخيتاتون و أنها كانت القوة التي سببت ذلك التحول الديني في عهد ابنها.وفاتها :- يميل البعض إلى انها قد توفيت أثناء حكم ابنها.- و قد دفنت في مقبرة بوادي الملوك بطيبة.