الجنيه / كلمة ( جنيه ) جاية من الجنيه الإسترلينى وأصل (الجنيه )

الجنيه  / 
كلمة  ( جنيه )  جاية من الجنيه الإسترلينى  وأصل  (الجنيه )  الإسترلينى، غانا اللى هى بـ الإنجليزى (جانا) وغانا أو جانا هى ساحل الدهب اللى كانت بـريطانيا بـ تنزح منه  فـ سموه الجنيه على اسمها ومصر سمت العملة بتاعتها على اسم العملة البريطانية
الجنيه بقى ميت قرش  زى ما هو دلوقتى  وبين الجنيه والقرش كان فيه عملة اسمها  ( بارة ) والبارة كانت 40 قرش، بس البارة دى اختفت
لما جه الوالى سعيد ابن محمد على كان عايز يعمل راسه بـ راس السلطان العثمانى  فـ طلب من صايغ فرنسى   اسمه برونوى، إنه يعمل له عملة جديدة بـ اسمه  قيمتها 10 قروش، اتسكت العملة فى باريس  اللى كان المصريين بـ ينطلقوها باريز  وكلنا عارفين لما رفاعة الطهطاوى رجع من هناك  عمل كتاب  ( تخليص الإبريز فى تلخيص باريز )  والإبريز هو الدهب
المصريين سموا العملة الجديدة  ( بريزة ) نسبة إلى باريز  واللطيف إن الوالى سعيد ما شافهاش  مات قبل ما يخلصوا صياغتها  فـ إسماعيل  ( اللى جه بعد سعيد) طلب من الصايغ يعمل تعديلات  ويحط اسمه  وجنبه اسم السلطان لـ إنه كان بـ يسترضى السلطان علشان يخلى حكم مصر لـ ولاده وقد كان 
الجنيه بـ الفرنسية  اسمه ليفر  اللى بـ تتسهل فى بعض اللغات  وبـ تتقال  ( ليرة ) ولما وصلتنا، سمينا الليرة  (ريال) وبقى عملة  وبقى الريال يساوى بريزتين
لما جت بريطانيا مصر قالت تعمل إصلاح نقدى   فـ عملت عملتين   لـ وحدات أصغر  وحدة أصغر من البريزة  نص بريزة وسموها الشلن  على اسم الشلن الإنجليزى والشلن المصري كان يساوى شلن إنجليزى
الوحدة التانية الأصغر كانت النكلة  اللى اتسمت من النيكل الإنجليزي وكان القرش يساوى خمسة نكلة  ونص قرش سموه تعريفة لـ إنه كان تعريفة الضرايب  وسنة 1916 عملوا عملة جديدة  حمرا  تساوى واحد على عشرة من القرش  والعملة دى بقى اسمها المليم  وكان المصريين بـ يقولوا ( معييش حتى مليم أحمر ) دلالة على الفلس
تخيلوا إن كل العملات دى كانت موجودة لـ حد أواخر السبعينات ومتداولة ماعدا البارة ومازلت محتفظ بملاليم وتعريفة وقروش 
pound /
 The word (pound) comes from the pound sterling, and the origin of (pound) sterling, Ghana, which is in the English (Gana) and Ghana or Gana is the coast of gold from which Britain was displacing, so they called it the pound after its name, and Egypt named its currency after the British currency
 The pound remained dead as a penny, as it is now, and between the pound and the penny there was a currency called (bara), and the bar was 40 piasters, but this bar has disappeared
 When the governor Saeed Ibn Muhammad Ali came, he wanted to make his head with the head of the Ottoman Sultan, so he asked a French jeweler named Brunoy to make him a new coin in his name, worth 10 piastres. From there, he wrote a book (Takhlees al-Ibriz fi Talkhis Bariz), and al-Ibriz is gold
 The Egyptians named the new currency (Bariza) after Baris and al-Latif. The governor Said did not see it. He died before they finished crafting it. Ismail (who came after Said) asked the goldsmith to make adjustments and put his name and next to him the name of the sultan because he was appeasing the sultan in order to relinquish the rule of Egypt to He was born
 The pound in French is called livre, which is easier in some languages ​​and is called (lira).
 When Britain came to Egypt, it said it was doing monetary reform, so it made two currencies for smaller units, a unit smaller than the bareza, the half of the bareza, and they called it the shilling after the English shilling, and the Egyptian shilling was equal to an English shilling
 The second, smaller unit was the Nickel, which was distinguished from the English nickel, and the penny was equal to five pennies and a half penny. ) denote the penny
 Imagine that all these currencies existed until the late seventies and were in circulation except for the bar, and I still kept money, tariffs, and piasters.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أثناء الحرب الأهلية (1975-1990) كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول رث الثياب كريه

(( الملكة تيي الزوجة الملكية العظمى ))بقلم / إسراء حبيش,كاتبة و باحثة في الاثار المصرية و عضو في فريق حراس الحضارة لنشر الوعي الأثري.هى ملكة مصرية ليست من عائلة ملكية اصولها مصرية عاصرت الأسرة الثامنة عشر لقبت بالسيدة العظيمة نظرا لمناصبها المرموقة و شخصيتها القوية التي تمتعت بها أصلها :- عاصرت الأسرة الثامنة عشر و هى من أصول مصرية و كان يعتقد البعض أنها من أصل أجنبي و لكن الرأي الأغلب و المرجح أكثر أنها من أصل مصري حيث أن أبوها (يويا ) أحد كهنة الإله ( مين ) سيد أخميم و أمها ( تويا ) شغلت مناصب مرموقة مثل زوجها حيث أنها كانت رئيسة حريم ( مين ) و مغنية معبد ( مين ) في أخميم . حياتها :- تزوجت من امنحتب الثالث حيث أصدر جعارين في مصر و أنحاء امبراطوريته تثبت أنه قد تزوج تيي مما يجعلها الزوجة الملكية العظمى - اولادها ( سات امون - إست - حنوت تا نب - نبت أح - تحتمس - امنحتب الرابع - سمنخ كا رع - السيدة الصغيرة - باكت اتون )- كما و كانت تشارك الملكة تيي امنحتب الثالث في كل اعماله حيث انها ذكرت في الجعارين بجانب زوجها - شاركت في الكثير من امور البلاد السياسية و الدينية و سمح لها بكتابة اسمها داخل خانة ملكية بأول النصوص الملكية - تولت الملكة تي مقاليد الحكم في أواخر أيام زوجها مع احتفاظ زوجها بالسلطة الاسمية فقط و بعدما توفى تولى ابنه امنحتب الرابع ( اخناتون )- بالنسبة لموقفها تجاه الصراع بين اتون و امون يعتقد البعض أنها كانت متعاطفة مع حركة ابنها اخناتون مما يعني انها مؤيدة لآتون (إله قرص الشمس ) و من المحتمل أنها أقامت في اخيتاتون و أنها كانت القوة التي سببت ذلك التحول الديني في عهد ابنها.وفاتها :- يميل البعض إلى انها قد توفيت أثناء حكم ابنها.- و قد دفنت في مقبرة بوادي الملوك بطيبة.