لما اتعرض فيلم الجزيرة علي الفنان القدير محمود ياسين مكنش عنده مانع ان اسمه يتكتب بعد اسم

لما اتعرض فيلم الجزيرة علي الفنان القدير محمود ياسين مكنش عنده مانع ان اسمه يتكتب بعد اسم الفنان أحمد السقا ويقال انه السقا كان معترض علي كدا وان محمود ياسين قاله  (  ده فيلمك انت يا ابني وانت البطل  )  الجميل في الحكاية ان نفس الموقف اللي عمله محمود ياسين مع السقا اتعمل مع محمود ياسين نفسه بالظبط قبل الفيلم ده بحوالي تلاتة وتلاتين سنة في فيلم اين عقلي لما الفنان محمود ياسين كان لسه في بداياته وكان مشارك في الفيلم مع الدنجوان رشدي اباظة اللي كان بيتمتع بأخلاق عالية جدا في المهنة ومع ان تاريخ رشدي الفني كان اعلي بكتير وقتها من محمود ياسين ومع ذلك اسم محمود ياسين اتكتب قبل اسم رشدي اباظة في الفيلم وساعتها الفنان محمود ياسين بردو اعترض علي وضع اسمه فالاول احتراما لتاريخ رشدي وكان تعليق رشدي ساعتها انه قال بكل ثقة  (  عادي جدا ايه يعني اسمه يجي فالاول    ما تسيبوه ياخد فرصته   الناس كلها عرفت مين هو رشدي اباظه لكن هو لسه على الطريق  )  و كأن التاريخ بيعيد نفسه و كله سلف و دين و اجيال بتسلم أجيال 
أجيال محترمه من طراز فريد رحم الله الجميع 


When the film Al-Jazeera was shown to the great artist Mahmoud Yassin, he did not mind that his name was written after the name of the artist Ahmed El-Sakka, and it was said that El-Sakka objected to this, and that Mahmoud Yassin said to him (This is your movie, my son, and you are the hero). With El-Sakka, I worked with Mahmoud Yassin himself exactly before this film, about thirty-three years ago, in the movie Where is my mind? A lot at the time from Mahmoud Yassin, and yet the name Mahmoud Yassin was written before the name of Rushdie Abaza in the movie, and at that time the artist Mahmoud Yassin also objected to putting his name as the first out of respect for Rushdie’s history, and Rushdie’s comment at the time was that he said with confidence (very normal, what does his name mean? All people knew who Rushdie Abaza is, but he is still on the road) and it was as if history was repeating itself, and it was all ancestors, religion, and generations succeeding generations
 Respected generations of unique style, may God have mercy on everyone

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أثناء الحرب الأهلية (1975-1990) كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول رث الثياب كريه

(( الملكة تيي الزوجة الملكية العظمى ))بقلم / إسراء حبيش,كاتبة و باحثة في الاثار المصرية و عضو في فريق حراس الحضارة لنشر الوعي الأثري.هى ملكة مصرية ليست من عائلة ملكية اصولها مصرية عاصرت الأسرة الثامنة عشر لقبت بالسيدة العظيمة نظرا لمناصبها المرموقة و شخصيتها القوية التي تمتعت بها أصلها :- عاصرت الأسرة الثامنة عشر و هى من أصول مصرية و كان يعتقد البعض أنها من أصل أجنبي و لكن الرأي الأغلب و المرجح أكثر أنها من أصل مصري حيث أن أبوها (يويا ) أحد كهنة الإله ( مين ) سيد أخميم و أمها ( تويا ) شغلت مناصب مرموقة مثل زوجها حيث أنها كانت رئيسة حريم ( مين ) و مغنية معبد ( مين ) في أخميم . حياتها :- تزوجت من امنحتب الثالث حيث أصدر جعارين في مصر و أنحاء امبراطوريته تثبت أنه قد تزوج تيي مما يجعلها الزوجة الملكية العظمى - اولادها ( سات امون - إست - حنوت تا نب - نبت أح - تحتمس - امنحتب الرابع - سمنخ كا رع - السيدة الصغيرة - باكت اتون )- كما و كانت تشارك الملكة تيي امنحتب الثالث في كل اعماله حيث انها ذكرت في الجعارين بجانب زوجها - شاركت في الكثير من امور البلاد السياسية و الدينية و سمح لها بكتابة اسمها داخل خانة ملكية بأول النصوص الملكية - تولت الملكة تي مقاليد الحكم في أواخر أيام زوجها مع احتفاظ زوجها بالسلطة الاسمية فقط و بعدما توفى تولى ابنه امنحتب الرابع ( اخناتون )- بالنسبة لموقفها تجاه الصراع بين اتون و امون يعتقد البعض أنها كانت متعاطفة مع حركة ابنها اخناتون مما يعني انها مؤيدة لآتون (إله قرص الشمس ) و من المحتمل أنها أقامت في اخيتاتون و أنها كانت القوة التي سببت ذلك التحول الديني في عهد ابنها.وفاتها :- يميل البعض إلى انها قد توفيت أثناء حكم ابنها.- و قد دفنت في مقبرة بوادي الملوك بطيبة.